إن أهمية التعليم لم تعد اليوم محل جدل وذلك لتسارع اغلب الدول المتقدمة لوضع التعليم في أولوية برامجها وسياستها وان التنافس الذي يجرى في العالم تنافس تعليمي .وان الحل الحقيقي لمشكلة ثورة المعلومات ليست في زيادة المحتوى في المقررات الدراسية وإنما في تزويد الطالب بمهارات المعلومات والمكتبات.وأمام هذا الانفجار المعرفي الهائل والاقتحام التقني الكبير بدأت متطلبات الحياة العصرية تشكل عبئا ثقيلا على المؤسسات التربوية واصبح من الضروري لهذه المؤسسات أن تعيد النظر في وسائلها وتقنياتها بهدف تحسين المردود التعليمي ورفع كفاءته من خلال مصطلحات جديدة متطورة
الخميس، 10 أبريل 2014
أهمية التعليم
إن أهمية التعليم لم تعد اليوم محل جدل وذلك لتسارع اغلب الدول المتقدمة لوضع التعليم في أولوية برامجها وسياستها وان التنافس الذي يجرى في العالم تنافس تعليمي .وان الحل الحقيقي لمشكلة ثورة المعلومات ليست في زيادة المحتوى في المقررات الدراسية وإنما في تزويد الطالب بمهارات المعلومات والمكتبات.وأمام هذا الانفجار المعرفي الهائل والاقتحام التقني الكبير بدأت متطلبات الحياة العصرية تشكل عبئا ثقيلا على المؤسسات التربوية واصبح من الضروري لهذه المؤسسات أن تعيد النظر في وسائلها وتقنياتها بهدف تحسين المردود التعليمي ورفع كفاءته من خلال مصطلحات جديدة متطورة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق